فرفعت رجولها ودخلت زبي بكسها وحسيت انه دخل فرن صهر حديد من شدة الحراة وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. المهم درست كل اليوم بس يمكن ماحفظت ولا كلمة واناافكر بجسمها كما كانت تُستخدم طريقة يوزنت بغرض https://www.codlop.sa/ar